هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا استعدادات حقيقية لدى الفصائل الفلسطينية لمرحلة ما بعد عباس، بما فيها حركة فتح التي لا يجرؤ فيها أحد على مجرد الحديث علناً في موضوع خلافة محمود عباس، والذي يعتبر عمودها الفقري، كونه رئيساً للحركة وللمنظمة وللسلطة في آن واحد، وفي حال غيابه فإن الخلافات ستندلع
تعتزم لجنة متابعة تنفيذ قرارات المجلس المركزي الفلسطيني، تقديم توصية لاجتماع اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الأسبوع المقبل، تقضي بإرسال ثلاثة آلاف شرطي إلى قطاع غزة، في إطار جهود تنفيذ المصالحة الفلسطينية.
السؤال المهم: ماالذي سيحدث بعدغياب عباس؟ هذا السؤال له إجابتان..
قال عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح"، عزام الأحمد، السبت، إن وفدا أمنيا مصريا سيتوجه إلى قطاع غزة، غدا، لمتابعة تنفيذ اتفاق المصالحة مع حركة "حماس".
كشفت صحيفة إسرائيلية الثلاثاء، عن ضغوط تمارسها مصر تجاه قيادة حركة حماس المتواجدة في القاهرة، من أجل تسليم السيطرة في قطاع غزة للسلطة الفلسطينية.
نشرت مجلة "كريستيان ساينس مونيتور" تقريرا للكاتبة دينا كرافت، تنقل فيه صورة عن الحياة في غزة، مبتدئة الحديث عن مصنع البوظة والمرطبات الذي يملكه محمد تلبني، الذي يصر على إبقاء هذا المصنع، الذي أنشأه قبل 41 عاما، يعمل..
كشف وزير العدل الفلسطيني السابق فريح أبو مدين، عن لقاء جمعه مع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، بعد انقطاع طويل على مدار سنوات الانقسام.
أكد القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري، أن الترتيبات جارية لعقد لقاء بين وفد حركة حماس الذي وصل القاهرة قبل يومين، ومسؤولين مصريين..
أعلنت السلطات المصرية عن فتح معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة لمدة 3 أيام بدءا من اليوم الأربعاء، وفق مصدر رسمي فلسطيني..
طالبت اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" اليوم الأحد المجتمع الدولي ببناء آلية جديدة قادرة على رعاية العملية السياسية للوصول إلى حل مع الاحتلال.
أثبتت التجربة التاريخية للنضال الفلسطيني منذ بدايات القرن الماضي أن الثورات الشعبية السلمية هي أكثر أنواع النضال تأثيرا وإيلاما للاحتلال
كتب المعلق روجر كوهين في صحيفة "نيويورك تايمز" تحت عنوان "حان الوقت لأن يرحل عباس"..
ألقت الأحداث السياسية في مصر بظلالها على ملف المصالحة الفلسطينية؛ في ظل الانشغال المصري بالتحضير للانتخابات الرئاسية المزمع إجرائها في آذار/ مارس القادم..
تردي مجمل الأوضاع الحياتية في قطاع غزة لحد غير مسبوق، نتيجة الحصار الإسرائيلي المستمر للعام الـ11 على التوالي، واستمرار الإجراءات العقابية التي فرضتها السلطة الفلسطينية على القطاع، في ظل تعثر المصالحة، كل ذلك جعل القطاع يقف اليوم على حافة الكارثة.
نفى عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، عزام الأحمد، تصريحات منسوبة له هاجم فيها حركة حماس، وقال فيها إن حركته ليست بحاجة إلى استمرار المصالحة..
السلطة الفلسطينية لا ترغب في الذهاب مع مشاريع التصفية الحالية المطروحة للقضية الفلسطينية، لكنّها في الوقت نفسه لا تملك لا الرغبة ولا الإرادة في اتخاذ مسار بديل مختلف عما اختطّته لنفسها