هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أتمنى أن تتعلم حركة حماس من تجربتها وأن تطور أدواتها، لذلك ستحسن الحركة صنعاً لو أنها خففت حدة الاستقطاب السياسي في الساحة الفلسطينية، عبر دعمها قائمةً من ذوي الكفاءة المهنية من غير المحسوبين تنظيمياً عليها بشكل صارخ
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الجمعة، أنها ستسمح بإجراء الانتخابات البلدية، في قطاع غزة، والضفة الغربية، المزمع عقدها في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، وستعمل على إنجاحها.
أكد عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، جمال محيسن، أن أي لقاء سيجمع؛ رئيس السلطة الفلسطينية ورئيس حركة "فتح" محمود عباس، برئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، "لن يكون إلا بعد استجابة تل أبيب، للرسالة التي حملها وزير الخارجية المصري".
أدانت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا "ما ترتكبه أجهزة أمن السلطة الفلسطينية من جرائم، المتمثلة في الاعتقال التعسفي، والتعذيب، والاعتداء على الممتلكات ومصادرتها، والتي تتم ضمن خطة منهجية محكمة؛ للقضاء على أي أنشطة مناهضة لخط السلطة السياسي أو الاحتلال".
يدخل الانقسام بين حركتي "فتح" و"حماس" عامه العاشر، بخيبة أمل فلسطينية، بعد فشل الجهود القطرية في إنهائه..
حذر رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" من مخططات إقليمية تستهدف قطاع غزة والضفة الغربية، لمحاولة إعادة صياغة المشهد في فلسطين بما يناسب الإقليم وليس ما يناسب الشعب الفلسطيني..
أصيب الفلسطينيون بخيبة أمل جديدة، بعدما ترقبوا بشغف نتائج الجهود التي يبذلها الجانب القطري، منذ ما يزيد عن شهرين، لإنهاء الانقسام بين حركتي فتح وحماس، لكن جاء الإعلان يوم 18 من حزيران/ يونيو الجاري؛ عن فشل مباحثات المصالحة.
مع طي صفحة جديدة من اللقاءات الثنائية بين طرفي الانقسام الفلسطيني، حركتي فتح وحماس، في العاصمة القطرية الدوحة، دون الإعلان عن التقدم خطوة إلى الأمام، يتكرر السؤال المهم: هل يمكن تحقيق المصالحة التي ينتظرها الشعب الفلسطيني المتضرر الأكبر من الانقسام منذ تسعة أعوام؟
تعرض وفد حركة فتح في مفاوضات المصالحة مع حركة حماس لموقف محرج، حينما نشرت صور "مأدبة" إفطار رمضاني فاخرة أقامتها حكومة قطر للوفد الفتحاوي، ما أثارت موجة غضب من الوساطة القطرية.
أكد عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" جمال محيسن، أن اللقاء القادم بين وفد حركته مع وفد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، سيكون يوم الأربعاء القادم؛ في العاصمة القطرية الدوحة وليس في القاهرة..
أظهرت نتائج استطلاع رأي، أن ثلثي الفلسطينيين يطالبون باستقالة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، وعكست النتائج تراجعا محدودا في شعبية حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، علما بأن نتائج الاستطلاع نشرت قبيل عملية إطلاق النار التي وقعت في "تل أبيب"، وأسفرت عن مقتل 4 إسرائيليين.
"النائب العام الفلسطيني يتحفظ على أموال أحد معارضي الرئيس عباس"، كان هذا العنوان الأبرز الذي تناقلته الصحافة الفلسطينية في الأيام القليلة الماضية، عقب صدور قرار من المستشار أحمد براك في 31 أيار/ مايو؛ بالتحفظ على أموال الفلسطيني المقيم في الولايات المتحدة الأمريكية، فادي السلامين، علما بأن الأخير دأ
مع تنامي الخلافات داخل حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" بين تيار قائدها ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، والقيادي المفصول محمد دحلان؛ رجح مختصون بالشأن الفلسطيني أن حركة "فتح" التي قادت العمل الثوري الفلسطيني لعدة أجيال؛ في طريقها إلى "الانشقاق والتمزق"..
طالبت شخصيات في المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح"، بإعلان "ثورة" داخل الحركة وعقد جلسة استثنائية وطارئة للمجلس، لعدم رضاها عن وضع الحركة وضرورة التغيير..
اتهم القيادي في حركة حماس صلاح البردويل، رئيس جهاز وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح المخابرات السابق، توفيق الطيراوي بالوقوف وراء مخطط يستهدف رئيس الانقلاب المصري عبد الفتاح السيسي وعددا من الشخصيات المصرية.