هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشر القيادي في حركة "فتح" وعضو اللجنة المركزية فيها، نبيل شعث، وثائق رسمية بيّن فيها بعض التهم التي تم التحقيق فيها مع القيادي المفصول من الحركة، محمد دحلان بشأنها، وظهر من الوثائق أنها صدرت من مكتب رئاسة السلطة الفلسطينية في رام الله.
كثيرة هي القصص والفضائح التي كشفها محمود عباس في حديثه الطويل أمام أعضاء حركة فتح بمناسبة انعقاد المجلس الثوري قبل أيام. وفي حين استغرق الرجل في الحديث عن تاريخ حركة فتح على نحو رومانسي
أكد المتحدث باسم حركة "فتح" أسامة القواسمي أن الحركة لن تسمح للقيادي المفصول عنها محمد دحلان ومن وصفهم بـ "حفنة المجرمين الكذابين والمتآمرين معه"، من النيل من الرئيس محمود عباس، كما تآمروا على الرئيس الراحل الشهيد ياسرعرفات قبل وأثناء حصاره.
زعم عضو في المجلس الثوري لحركة فتح، أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس شن هجوما على المشير عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع المصري واصفا إياه بـ"دكتاتور مصر الجديد في عصر ثورات الديموقراطية".
في خضم ما تشهده الساحة الفلسطينية من "خلافات" داخل حركة فتح، نتيجة "الصراع" الدائر بين تيارين رئيسيين يقودهما القائد العام لفتح، محمود عباس، و"خصمه" القيادي المفصول من الحركة، محمد دحلان للسيطرة على ساحة العمل في قطاع غزة، لا يستبعد محللون أن يتحول القطاع إلى ساحة "تصفية حسابات" بين التيارين.
قالت لجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية المحتلة، إن شهر شباط المنصرم شهد 272 اعتداءً من قبل الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة على أبناء حركة حماس في مختلف المحافظات.
ساد التفاؤل الحذر بين المواطنين الفلسطينيين عقب وصول وفد اللجنة المركزية لحركة "فتح" قبل قرابة الأسبوع إلى قطاع غزة، بإمكانية التوصل إلى المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام.
استنكر نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، موسى أبو مرزوق، تصريحات وزير أوقاف حكومة الضفة محمود الهباش التي رحب فيها بصلاة أي يهودي في المسجد الأقصى المبارك.
نفى نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الدكتور موسى أبومرزوق الأنباء التي تتحدث عن مصالحة تجري بين الحركة والقيادي السابق في حركة فتح محمد دحلان
دعا رئيس الحكومة الفلسطينية في قطاع غزة إسماعيل هنية، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، إلى "اتخاذ خطوات لخلق مناخات إيجابية" في الضفة الغربية لتحقيق المصالحة الوطنية، مؤكداً أن حركة "حماس" وحكومة غزة لا يمكن أن تتجاوز ما يجري في الضفة من "ملاحقة واستهداف مباشر" لعناصر الحركة.
هاجم نبيل شعث عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" القيادي المفصول من الحركة محمد دحلان، متهما إياه بالعمل على شق وحدتها. وكشف في موضوع آخر، وجود خط اتصال دائم بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس، ورئيس حكومة حماس بغزة، إسماعيل هنية.
أكد رئيس الحكومة الفلسطينية بغرة، إسماعيل هنية، السبت، استمرار الجهود لإنهاء الانقسام الفلسطيني وتحقيق المصالحة الوطنية. وقال هنية خلال لقائه في منزله بغزة، وفداً من الشخصيات الوطنية المستقلة برئاسة رجل الأعمال المقيم في الضفة منيب المصري، إننا "ماضون قدماً في خطوات المصالحة وتهيئة الأجواء
ليس غريبا أن يُجري محمد دحلان اتصالات مع الإسرائيليين، فهو صاحب خبرة طويلة على هذا الصعيد؛ هو وصاحبه الملياردير محمد رشيد (خالد سلام)، كما أنه من نفس المدرسة التي ينتمي إليها محمود عباس، لكن توقيت الاتصالات الجديدة لا تخلو من دلالات لا بد من التوقف عندها.
قال رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني المعطل والقيادي البارز في حركة حماس، عزيز الدويك، الأربعاء: "إنه يتوجب على حركة فتح الذهاب لمصالحة مع حركة حماس على قاعدة لا غالب ولا مغلوب".
في ظل إقرار "إسرائيلي" بأن الخطوة تعكس استخفافاً بجهود وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، قررت الحكومة "الإسرائيلية" تشجيع اليهود على الإقامة في المستوطنات النائية في أرجاء الضفة الغربية عبر منحها تسهيلات اقتصادية وضريبية كبيرة.
أكدت مصادر فلسطينية مطلعة أن السلطة في رام الله استغلت دعوة رئيس الحكومة الفلسطينية في غزة إسماعيل هنية لعودة نواب حركة "فتح" وقادتها إلى قطاع غزة، من أجل "التخلص من قادة الحركة وكوادرها الغزيين في الضفة الغربية بعدما أصبحوا يشكلون عبئا ثقيلا عليها".