هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يرى الكاتب روجر بويز أن على الغرب احتضان ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، بدلا من نبذه وذلك لعدة أسباب
أبدى سفير بريطاني سابق في الرياض مخاوفه من انتشار "حاد" للسلاح في الشرق الأوسط إذا نجحت ضغوط الرياض بتخصيب اليوروانيوم في السعودية كشرط لتطبيع العلاقات مع تل أبيب.
لفتت صحيفة الرياض السعودية إلى أن المملكة غير مستعجلة على إقامة علاقات مع الاحتلال الإسرائيلي
لم يحتف العالم العربي، على المستوى الثقافي، بحدث وبصانع حدث، مثلما احتفى بفوز الروائي اللبناني أمين معلوف بجائزة غونكور، ولا يفوق ذلك إلا الفرح العارم الذي رافق فوز نجيب محفوظ بجائزة نوبل! إلا أن فوز معلوف حظي بإجماع عربي نادر، إلى درجة لم يختلف فيها اثنان على أن معلوف يستحق الجائزة ولبنان معه.
وصف وزير سياحة الاحتلال الإسرائيلي حاييم كاتس زيارته للسعودية بإحداث صدع في الجدار، زعم أنه التقى هناك زعماء دول لا تقيم علاقات رسمية مع تل أبيب.
قال المستشرق الإسرائيلي عوديد غرانوت إن حلف دفاع بين الرياض وواشنطن، يتعهد الطرفان فيه بمساعدة الواحد الآخر للتصدي للهجمات من الخارج، كفيل بأن يبرد حماسة ابن سلمان للحصول على النووي
السعودية تسعى بشكل أساسي إلى الحصول على دعم الولايات المتحدة لبرنامجها النووي المدني، وتوسيع نطاق تجارتها، من خلال الحصول على تنازلات لم يتم تحديدها بعد بشأن القضية الفلسطينية
منعاً لأي التباس، أقول في السطر الأول، وفي الفقرة الأولى من مقدمة هذا المقال، أنني على قناعة تامة، بأن المملكة العربية السعودية، لن تقدم على أي خطوة سياسية تتناقض مع «مبادرة السلام العربية» أو خارج إطارها المعروف والمعلَن في بيان القمة العربية التي عقدت في بيروت سنة 2002.
اعتبر بومبيو أن التطبيع بين السعودية والاحتلال سيكون أكثر سهولة في تحقيقه مع رئيس جمهوري
لابيد: يجب عدم السماح للسعودية بتخصيب اليورانيوم"؛ لأن ذلك "يشكل خطرا على إسرائيل".
علق الرئيس الإيراني على الجهود الأمريكية لتطبيع العلاقات بين السعودية والاحتلال الإسرائيلي بعد نجاحها فيما يعرف باتفاقات "أبراهام" التطبيعية مع الإمارات والبحرين، وقال إن مآل التطبيع هو الفشل.
ألقى وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان كلمة أمام الأمم المتحدة قال فيها إن السلام في الشرق الأوسط يتطلب حلا عادلا وشاملا للقضية الفلسطينية..
انتقدت المعارضة خطاب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو في الأمم المتحدة، اتهمته بتجاهل الانقسام العميق في المجتمع الإسرائيلي، فيما نال الخطاب إشادة كبيرة من وزارء في حكومته..
نتنياهو قال: يتعين ألا نعطي للفلسطينيين حق الاعتراض على معاهدات السلام الجديدة مع الدول العربية
اعتبر وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، والدبلوماسي المخضرم، هنري كيسنجر، أن التنازلات التي ستحصل عليها الرياض مقابل التطبيع مع الاحتلال غير مريحة