هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
"دم ثوار يناير راح هدرا، وكأن الثوار قتلوا أنفسهم!"، و"يا ثوار يناير: عودوا إلى ثورتكم.. فقد عاد الفلول إلى مقاعدهم".. تلك كانت شعارت أطلقها مصريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد تبرئة الرئيس المخلوع حسني مبارك من تهمة قتل المتظاهرين خلال ثورة 25 يناير 2011
لا يبدي مناهضو الانقلاب في مصر، في الداخل والخارج، استغرابهم تجاه الحكم ببراءة الرئيس المخلوع حسني مبارك من تهمة قتل متظاهرين ثورة 25 يناير، فيما أكد عدد من رموز وقيادات المعارضة والعمل السياسي المناهض للانقلاب؛ أن الحكم يأتي في سياق "أعمال الثورة المضادة"، و"عدم حكم النظام على نفسه بالإدانة".
"سلام على أرواح من ماتوا في الثورة بحكم محكمة أو بغيره، ببراءة قاتليهم أو بإدانتهم، بانتصار هتافاتهم أو بهزيمة ثقيلة الوطأة.. تضحياتهم وبطولاتهم ستظل أعظم شيء مر على هذا الوطن"، هكذا علق الإعلامي المصري المناهض للانقلاب، أسامة جاويش، على حكم محكمة النقض ببراءة مبارك
ذكرت صحيفة مصرية أنها حصلت على تسجيل صوتي للرئيس المخلوع حسني مبارك بعد الحكم ببراءته من قتل المتظاهرين ابان ثورة 25 يناير.
نشرت صحيفة "الموندو" الإسبانية تقريرا؛ تحدثت فيه عن الظهور المكثف لولدي الرئيس المخلوع حسني مبارك، بعد مرور ست سنوات على الإطاحة به من الحكم
هل هذا الانفعال "صادق"؟ هل هو حقيقي أم مفتعل؟ ومصطنع على طريقته، صناعة "اللقطة"؟!
يبدو أنه بعدما كان شعار ثورة 25 يناير الأبرز في ميدان التحرير "عيش، حرية، عدالة اجتماعية"، باتت شريحة واسعة من المصريين ترفع شعار البحث عن "العيش" فقط، أي لقمة الخبز.
نشرت صحيفة "ليبيراسيون" الفرنسية تقريرا؛ تحدثت فيه عن الوضع في مصر في الذكرى السادسة لثورة 25 كانون الثاني/ يناير التي قادها الشعب المصري ضد حسني مبارك، للمطالبة بحرياته، والتي تحولت في عهد عبد الفتاح السيسي إلى يوم وطني للاحتفال فيه "بعيد الشرطة".
وسط مشاعر من خيبة الأمل، عبَّر عنها نشطاء، ودعوات للتوحد ضده، أطلقها سياسيون وحزبيون؛ أطلَّ رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، في الذكرى السادسة لثورة 25 يناير 2011، صباح الأربعاء، موجها التحية لشهدائها، قائلا: "إننا سائرون على الطريق الصحيح".
انتقد نشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي؛ وصف قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي؛ ثورة 25 يناير بـ"أحداث 2011".
قبل 24 ساعة من حلول الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، الأربعاء، ألقى رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، "كلمة إلى الأمة" من "أكاديمية الشرطة"، الثلاثاء، في مناسبة الاحتفال بالعيد الخامس والستين للشرطة..
أطلق النشطاء بمصر، على وسائل التواصل الاجتماعي، وسما جديدا تزامنا مع اقتراب الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، للمطالبة بتوحيد الصفوف الثورية واستعادة الثورة.
علينا أن نبنى قدرتنا الإعلامية المؤثرة في الجماهير، وأن تكون هي مصدر التأثير في الرأي العام لا أن نترك عقولنا وعقول الجماهير لمن ثرنا عليهم
لم تنجح في الوصول إلى مقاعد البرلمان المصري، المسار السياسي المتوج للعمل الحزبي بمصر، إلا خمسة أحزاب من أصل 24 تأسست من رحم ثورة كانون الثاني/يناير 2011، التي تحل ذكراها السادسة، الأربعاء، وهو تراجع أعاده خبراء لأسباب بينها الحل والخلافات الداخلية، وقلة الخبرة وعدم التواصل المباشر مع الشارع، في وقت
يواجه رئيس الانقلاب في مصر، عبد الفتاح السيسي الذكرى السادسة لثورة 25 يناير، التي أجهضها بالانقلاب على الرئيس المدني الذي أتت به، بأربعة إجراءات أولها شهود الاحتفال، بعيد الشرطة، بعد غد الثلاثاء، ثم إلقاء كلمة للشعب المصري، مع تشديد الإجراءات الأمنية لدى حلول الذكرى، الأربعاء، وأخيرا: تعديل وزاري مت
بدأت وزارة الداخلية المصرية محاولة لتحسين صورتها وترويض الآلاف من أمناء الشرطة، قبل أيام قليلة من الذكرى السادسة لثورة 25 كانون الثاني/ يناير 2011، التي كانت انتهاكات الشرطة أحد أهم أسباب اندلاعها