هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سليمان سعد أبو ستة يكتب: هذه المعركة أكدت مجموعة من الحقائق، ورسخت مفاهيم جديدة، لم يكن لبشر أن يتخيلها.
يكتب أبو لبن: هذه النهضة الفكرية، ومقدار الوعي الذي نشره صمود أهل غزة في الملايين حول العالم، سيثمر في يوم من الأيام، وسيكون نصراً ودعماً للحق في وجه الطغيان، وإنه لجهاد؛ نصرٌ أو استشهاد!
عادل راشد يكتب: غزة صمدت في وجه عدوها وحلفائه من قوى الاستكبار والاستعمار، وما وهنت لِما أصابها من أسراب الطائرات وترسانات الأسلحة وأساطيل البحر ودبابات البر ومدافع البغي.
أدهم حسانين يكتب: مع إعادة الإعمار، تواجه غزة مهمة بناء مستقبل يعكس كفاحها وصمودها. المقاومة، من جانبها، تضع بصمتها كنموذج يُحتذى به، ليس فقط في النضال العسكري، بل أيضا في بناء مجتمع حر ومستقل..
عدنان حميدان يكتب: تحوّلت المعركة إلى ساحة استنزاف للجيش الإسرائيلي، الذي تكبّد خسائر فادحة في الأرواح والمعدات. لم تكن غزة مجرّد منطقة محاصرة، بل أصبحت رمزا للصمود والتحدّي والقدرة قلب الموازين في لحظات الحسم.
منير شفيق يكتب: من الناحية الموضوعية، تجد الإبادة نفسها عاجزة عن تحقيق نصر في الحرب، فالشعب يظل أقوى، ومن يؤمن بالشهادة لا يُهزم..
شريف أيمن يكتب: في كل مرة نتحدث فيها عن أهل غزة وصمودهم، نحتاج إلى تأكيد أن الانبهار والمدح لا يعنيان غياب الألم أو الاستخفاف بآلام أهلنا هناك، فالمُصاب يمزق القلب، والكارثة كبرى، ولا يمكن التحدث عن ضرورات التحرير بقلب أجوف ومشاعر باردة، رغم حقيقة أن معارك التحرير ممزوجة بالتضحيات الكبرى، وذلك ثمن التحرر، ومع ذلك يبقى الألم ينزع الروح نزعا..
ممدوح الولي يكتب: كما تراجع بايدن عن تصلبه لشهور عن الترشح لفترة رئاسية جديدة، سيتراجع رئيس الوزراء الإسرائيلي عن موقفه من استمرار التواجد بمحور فيلادلفيا، وستزداد التصدعات في الداخل الإسرائيلي بعد هذا الإنهاك الاقتصادي والعسكري والنفسي، وستعود التظاهرات الجامعية الأمريكية الأوروبية المنددة في عمليات الإبادة الجماعية
نالت صورة نشرها الأكاديمي والكاتب الفلسطيني، الدكتور فايز أبو شمالة، أكثر من مليون و200 ألف مشاهدة، بعد أن أرفقها بعبارات تتحدى الاحتلال عبر حسابه بموقع "إكس"..
ممدوح الولي يكتب: بدلا من أن يكون هذا الصمود لعشرة أشهر سبقتها سبعة عشر عاما من الحصار الاقتصادي والسياسي مدعاة للفخر، تحول الأمر إلى المزيد من الحنق على هؤلاء لاستمرار صمودهم وعدم استسلامهم، خشية أن ينتقل النموذج إلى مناطق أخرى من العالم العربي والإسلامي..
أنيس فوزي قاسم كاتب فلسطيني: يستعرض الكاتب صمود غزة والتغيرات التي طرأت على المشهد الفلسطيني والعربي والعالمي من القضية الفلسطينية.
صلاح الدين الجورشي يكتب: عندما يردد الفلسطينيون اليوم "لن يسرقوا منا رمضان" رغم هذا المشهد القاتم، فقد أثبتوا بذلك أنهم تجازوا حدود الألم وبيّنوا أنهم قادرون على تحدي الطغيان العسكري لعدوهم الذي يريد طردهم من أرضهم أو إبادتهم. وما دامت معنوياتهم مرتفعة إلى هذا الحد، فلن يتمكن الصهاينة من تحقيق أهدافهم
أحمد موفق زيدان يكتب: تلك الحكاية الملهمة ستتحول يوما ما إلى قصة ملهمة عالمية، وإن كان العالم الغربي وعملاؤه يسعون إلى تهميش وطمس وتشويه مثل هذا الصمود الأسطوري، ولكنه بالتأكيد سيجد يوما طريقه إلى عالم الواقع العالمي في مناطق جغرافية أخرى، بحيث تُستلهم مثل هذه المعارك، ومثل هذا الصمود في مناطق وزوايا عالمية أخرى، ولعل هذا أكثر ما يقلق الغرب، الذي يسعى بكل ما أوتي من قوة إلى حرمان وسلب العالم العربي والإسلامي النصر العسكري
نور الدين العلوي يكتب: ظهرت الساحات العربية مشتتة منقسمة على نفسها يائسة من احتمال النصر، وقال كثير من نخبها "العين لا تقاوم المخرز". واستُحضرت في هذه الساحات كل الخلافات الأيديولوجية حول طبيعة المقاومة ومشروعها البعيد المدى كمهرب من الاستحقاق التضامني التاريخي مع معركة حريات وتحرير، وهي النقاشات التي سارت دوما بالتوازي مع الحديث عن فلسطين
استذكر نشطاء اغتيال القيادي في حركة حماس، نزار ريان، مع عائلته، بعد رفضه التهجير من منزله، لتقوم مقاتلات الاحتلال بقصفه بصورة مباشرة..
ما يتعرّض له الشعب الفلسطيني من خسائر وآلام واضح لكلّ العالم ولكن ما تتعرّض له إسرائيل من خسائر أكثر فداحة، تحجبه وسائل الإعلام الإسرائيلية والحليفة لها.