عربى21
الخميس، 12 ديسمبر 2019 / 14 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • رسميا.. داود أوغلو يقدم أوراق تسجيل "حزب المستقبل" بتركيا
  • يديعوت: روسيا تعارض مواصلة الهجمات الإسرائيلية في سوريا
  • السيسي: لم يطالبني مصري واحد بتخفيف قسوة الإصلاح الاقتصادي
  • مسؤولون أمريكيون: هجوم نيوجيرسي استهدفا متجرا يهوديا
  • المغرب.. الدولة تخضع للقانون أم تملك تحصين نفسها منه؟
  • "أسهم أرامكو" تتراجع عند الإغلاق في ثاني أيام التداول
  • "المركزي التركي" يخفض سعر الفائدة أكثر من المتوقع
  • العراق يحدد سقف إنتاج النفط بإقليم كردستان لهذا السبب
  • بعثة الهلال السعودي تصل الدوحة للمشاركة بكأس العالم للأندية
  • هكذا تجرى الانتخابات الجزائرية.. هل تذهب لدورة ثانية؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    رسائل ومسائل في قضية المعتقلين.. أحداث كاشفة (21)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الأربعاء، 28 أغسطس 2019 12:33 م بتوقيت غرينتش
    0
    رسائل ومسائل في قضية المعتقلين.. أحداث كاشفة (21)
    تدافعت إلى ذهني عدة أمور وأنا أحاول الكتابة في موضوع المعتقلين، خاصة بعد تلك الرسالة التي قيل إنها مسربة من سجن طرة، وتضمنت جملة من الأفكار؛ خاصة المسألة التي تتعلق بالصمود وغير ذلك من أمور.. تدافع إلى ذهني إعلان السيسي وهو في قمة السبع في فرنسا بأن لديه في مصر 40 ألف جمعية حقوقية، وكأنه أراد أن يزعم ضمن زعمه أن الحقوق يمكن أن تصان بعدد جمعيات حقوق الإنسان، ولم يلحظ (مع عدم تصديقنا لهذا الرقم المبالغ فيه يقينا) أن كثيرا من هذه الجمعيات ليس لها من اسمها ومن عملها إلا اسم ويافطة، وأن قليلا منها تُعد على أصابع اليد الواحدة معروفة بنشاطها وثبات مواقفها وتبني قضايا المعتقلين من دون أي تمييز أيديولوجي أو سياسي.. وتدافع إلى ذهني أيضا في ذات الوقت تلك المقالة التي كتبتها في الأسبوع الماضي أنهي على نظام التعذيب حين استدعى إلى أرضه مؤتمرا لمناهضة التعذيب، وفندنا تلك المقولة وأشرنا ونحن نكتب هذه المقالة إلى تراجع الهيئة الأممية عن انعقاد هذا المؤتمر في مصر بعد حملة من وسائل التواصل الاجتماعي؛ فضلا عن بعض الحقوقيين الشرفاء في داخل مصر وخارجها.

    ومن المؤسف حقا أن يتبنى ذلك ويهاجم مندهشا؛ المجلسُ القومي لحقوق الانسان، الذي أسميناه يوما "المجلس القومي العسكري لحقوق الإنسان"، بما يقوم به من دول المحلل "التيس المستعار" الذي يحاول أن يُمرر جريمة أو يحتال على موقف.. وكذلك فقد تسارع إلى ذهني ما كنت قد كتبته يوما من رسالة إلى المعتقلين أحييهم وأزكيهم؛ ولكن الوقت طال على هؤلاء الذين يصل عددهم إلى ما فوق الستين ألفا في سجون مصر المختلفة.

    وقد شيد النظام الانقلابي الفاشي من السجون بحيث تضاعف عددها، حتى أقام سجنا أخيرا سماه "سجن المستقبل". وفي هذه المرة وقد استبطأ المعتقلون موقفا وعملا يجعل أمر اعتقالهم عبئا على النظام؛ إلا أنهم وجدوا في النهاية أنهم ليسوا إلا موضوعا لمسألة كبرى تُمصمص فيها الشفاه وتدبج فيها الكلمات وتشيد بالصمود، دون أن تفعل شيئا على أرض الواقع.

    تعاملنا مع جملة من التقارير من جمعيات حقوقية هنا أو هناك، في الداخل وفي الخارج، حاولت أن تبرز هذه القضية وحجمها المهول بحيث طال مئات الآلاف من الأسر، وجعل من هؤلاء وصمة عار في جبين كل مصري شريف لم ينهض للقيام بالعمل الواجب في جعل قضية المعتقلين قضية دولية دائمة وحقيقية على مائدة الاجتماعات الدولية، فيما نجح النظام الانقلابي في التعتيم على هذه القضية وعلى معظم انتهاكاته وجرائمه في حقوق الإنسان المصري.

    ومن وحي هاتين الرسالتين كتبت تلك المقدمة؛ لا لأحاسب أو أنقد، ولكن لأستنهض الهمم في جعل ملف المعتقلين ميدانا لعمل حقوقي حقيقي متواصل ومتراكم؛ يحقق أثرا وانطلاقة نوعية في هذا الملف وفرضه على المائدة الدولية، بحيث ينفضح هذا النظام وتُدحض جرائمه وينكشف ملفه الأسود على رؤوس الأشهاد ويوضع في الزاوية، ما يجعل ملف المعتقلين محكا ومختبرا لفاعلية المعارضة وقدرتها على المبادرة والتأثير، والقيام في هذا الملف بما يستحق أن يقام عليه لحدوث هذا الاختراق النوعي.

    الرسالة الأولى

    سألني طارق الذي لم أقابله إلا اليوم؛ عن تلك المبادرة، فقلت له رأيي كمن يلقي محاضرة منطقية.. كان له منطقه الذي لم أفهمه، كل ما فهمته "زورا" أنه يزايد مزايدة رخيصة.

    قلت حديثا منمقا عن أن المعتقلين مصريون بلا انتماءات، ولا يجب أن تذكر انتماءاتهم في الحديث، وأن معاناتهم معلومة ويتحملها النظام المجرم، وأنها مفهومة رغبة بعضهم في الاستسلام يأسا من واقع بالغ السوء، وأنه في المقابل يوجد آخرون لا يرغبون في ذلك.. وسألت إلى من توجه تلك المبادرة، فقال النظام، قلت فهل سيقبلها؟ وهب أنه قبلها، فمبروك، فليطبقها من أطلقها ومن وافق عليها وكل التقدير له.

    قلت حديثا منمقا كثيرا وظننت أني أدير الحديث باحترافية، حتى احتد طارق قائلا كلاما من هنا وكلاما من هناك بلا أدنى ترتيب، حتى تيقنت أن هناك مؤثرا نفسيا يمنع الفهم بيننا. احتددت في مقابل الحدة ورشقته في مقابل ما رشقني بالألفاظ.

    اعتذر طارق وبكى في مقابل رغبتي في الانصراف، وحين لم أنصرف وحادثته من جديد فهمت المؤثر النفسي

    شقيق طارق مختف قسريا منذ أسبوعين، وطارق قد اعتقل بالعزولي لسنتين ذاق فيها صنوف العذاب، وهو يقول في وقت اعتذاره إن ما مر به ليس بهين أبدا والبكاء يصدق حديثه، وهو ها هنا منسحق فقط ليقضي يومه ولا يعلم شيئا عن غده.

    فليذهب المنطق وحديثي المنمق إلى سحق الجحيم إذا، وليبق تقدير الألم ورغبة الخلاص في نفوس من قد أيأستهم ضبابية الرؤية.. والصمت في حرم الألم واجب إن يعجز المنطق والحديث المنمق عن المداواة.

    الرسالة الثانية

    المبادرة هي كاستسلام دون مقابل.. إعلان الهزيمة في النفوس، وإعلان استسلام للثورة.. النظام يبني السجون ويسميها سجون المستقبل، لكن الأمل لا يزال في النفوس، وثلثي الشعب من الشباب، والنظام يقف عاجزا عن تلبية احتياجاتهم وتطلعاتهم.. النظام يدرك أن الأمور لا تسير على النحو الصحيح، وأن الشباب يستعصي على الاحتواء.. النظام يريد هزيمة الشباب ماديا ومعنويا، ويريد إخضاعهم وإذلالهم.. هذه ليست المبادرة الأولى، وهذه ليست الرسالة الأولى..

    مشكلتي هنا أن المبادرة لم يطلقها النظام ولا طرف له قوة أو حيثية لتنفيذ المبادرة، كل ما في الأمر هو هزيمة النفوس وهزيمة ذوي المعقتلين، وإرهاب الشعب والناس. مشكلتنا هنا في النخب التي انصرفت إلى أمورها ومصالحها، وتركت الشباب يذوقون العذاب في السجون.. مشكلتنا هنا أن الشباب لا مانع عنده من أن يضحي، ولكنه أدرك أن من يدير الثورة ليسوا بثوار؟! هم لم يبيعوا فقط بل يتحدثون باسمهم بخطاب منفر (مضربناش حد على إيده).. الموضوع لا يُتخيل، ففي السجون المهانة التي لا يقبلها الشباب في السجون على الرغم من التعذيب والنفوس التي ضعفت والكلاب التي توحشت واستأسدت على المسجون، إلا أن هؤلاء الشباب لا يزالون يمثلون أزمة للنظام. فكم من معتقل خرج أعاده للسجن؟ وكم من معتقل أخذ حكم براءة اختفى قسريا؟ النظام لا منطق يعمل عليه ولا ثوابت يستند عليها، فهو يرى المعادلة معادلة صفرية، وهو مذعور من شباب ناهض لا يزال متعلقا بثورة وأشواقها..

    المهانة وذل الأهالي في الزيارات، ووقعها على النفوس لا يوصف وهو فوق التصور، شاب متزوج من أسبوع معتقل خمس سنوات وأخر رزق بمولود جديد وهو مختفٍ قسريا يفكر ليل نهار في مولوده الجديد.. يا ترى ماذا سموه؟ بل يا ترى هل هو ولد أم بنت؟ شاب آخر خطيبته اعتقلت، وبنت أخرى أمها سُجنت، وأم طفلها في السجن، وشيخ عجوز يشتاق لأحفاده يعلق صورهم بين صفحات المصحف.. في السجن يعيش المعتقل على الأمل، ينام ويستيقظ كل صباح ينتظر خبرا سعيدا.. ينتظر زيارة قصيرة.. ينتظر فرجا من الله.. في عدة أشهر يموت العشرات بسبب القتل البطيء من جراء الإهمال الطبي.. أنت يا مسجون لا تساوي شيئا..!!

    السجان يقتل الجسد أو يرهقه، ولم يستطع حتى الآن أن يقتل الروح ولا شوق النفس.. المعتقل لم يقتله السجان بل قتلته النخبة التي باعت قضيته، بل يتاجر بها بعضهم ويرتزق من سجنهم وهمهم.

    المبادرة إن كانت حقيقة أم مُهمة تقوم بها أجهزة السيسي لقتل الأمل في النفوس وإخضاع الشباب؛ ليس فقط بالسلاح بل بإخضاع النفوس وإذلالها. فالثورة ليست مادة ولا جسدا يقضي عليه، بل الثورة روح تسري في جسد الشباب.. إن نفخ الروح في جسدهم خرجوا بلا رجعة.. السيسي يغلق كل المنافذ وكل الأبواب التي تأتي منها الثورة.. أغلق الميدان، أغلق البرلمان، أغلق التلفاز، أغلق الجريدة، أغلق المواقع الالكترونية، أغلق البلد، ولم تبق له سوى النفوس يخنقها أو يقتلها.. من قبل عملية فض اعتصامي رابعة والنهضة والجميع يعرض المبادرات.. مبادرة سياسية، مبادرة "دية"، مبادرة مشروطة وغير مشروطة، مبادرات نسمع عنها ولم نر منها أي واقع عملي سوى أنها تخرج لتثبط النفوس وتهزم الشباب وتخذل الأمل..

    أما آن أن نتدبر هذا الملف المتعلق بالمعتقلين، ونكون فيه مجموعات عمل تحمل هذا الملف وتعرّف به وتفضح الجرائم المرتكبة في حق هؤلاء باسم القانون تارة وجرائم أخرى تمارس خارج إطار القانون؛ في شكل ممارسة بلطجة الدولة وإرهابها بحق الإنسان والمواطن المصري، وحتى يرتفع الخذلان عن هذا الملف ويُعطى الأمر ما يستحقه من وعي وسعي، ومن تدبر وعمل، ومن حركة راسخة تؤكد أن هذه المعارضة لا تزال تملك بعض الثقة في شبابها ومن شبابها، وإلا فلينقشع هؤلاء وليصمتوا، لتنهض نخبة جديدة من شباب مصر الأوفياء الشرفاء لتجعل هذا الملف مجال لحركة دائبة وعمل فعال وأداء يفضح النظام الطاغي الفاشي.. ألا هل بلغت اللهم فاشهد.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الإنقلاب

    سجون

    معتقلين

    مبادرات

    #
    زيف المناعة.. أحداث كاشفة (36)

    زيف المناعة.. أحداث كاشفة (36)

    الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 09:22 م بتوقيت غرينتش
    من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35)

    من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35)

    الأربعاء، 04 ديسمبر 2019 03:07 م بتوقيت غرينتش
    موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34)

    موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34)

    الأربعاء، 27 نوفمبر 2019 10:58 ص بتوقيت غرينتش
    الاعتذار لأهل فلسطين وعزة المقاومة.. أحداث كاشفة (33)

    الاعتذار لأهل فلسطين وعزة المقاومة.. أحداث كاشفة (33)

    الثلاثاء، 19 نوفمبر 2019 08:16 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • لجنة بالشيوخ تقر مشروعا لفرض عقوبات على تركيا.. والأخيرة ترد

      لجنة بالشيوخ تقر مشروعا لفرض عقوبات على تركيا.. والأخيرة ترد

      سياسة
    • هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

      هكذا قرأت صحيفة روسية تهديد تركيا بالتدخل عسكريا في ليبيا

      صحافة
    • المعارضة بسوريا توجه دعوة بعد أستانا14.. طالع البيان الختامي

      المعارضة بسوريا توجه دعوة بعد أستانا14.. طالع البيان الختامي

      سياسة
    • نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      سياسة
    • اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    زيف المناعة.. أحداث كاشفة (36) زيف المناعة.. أحداث كاشفة (36)

    مقالات

    زيف المناعة.. أحداث كاشفة (36)

    صناعة الزيف الاستبدادي ضمن هذا الخطاب إنما يؤكد ضرورة المواجهة لفضح هذا النظام وفضح كل ألاعيبه الكلامية وتزييفه للمعاني، واغتصابه وقتله للكلمات على نحو متعمد يستبيح فيه قتل النفوس واستباحة الأرواح

    المزيد
    من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35) من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35)

    مقالات

    من الذي يصنع يأس الشباب؟!.. أحداث كاشفة (35)

    تشكل حالات الانتحار تلك واحدة من ردود الفعل القاتلة والمميتة لدى الشباب، بعد أن تسربت إليهم مظاهر اليأس ومشاهد الاكتئاب

    المزيد
    موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34) موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34)

    مقالات

    موجة ثانية من الثورات في العراق ولبنان.. أحداث كاشفة (34)

    في بدايات الثورات العربية اعتبر "خامنئي" أن ما حدث في تونس وليبيا ومصر هو من التأثر بـ"الثورة الإسلامية" في إيران؛ وحين وصل الأمر إلى سوريا صار "مؤامرة إمبريالية صهيونية". وها هو يصف الحراك الشعبي في العراق بأنه "فتنة"..

    المزيد
    الاعتذار لأهل فلسطين وعزة المقاومة.. أحداث كاشفة (33) الاعتذار لأهل فلسطين وعزة المقاومة.. أحداث كاشفة (33)

    مقالات

    الاعتذار لأهل فلسطين وعزة المقاومة.. أحداث كاشفة (33)

    هذا الاختلال الذي أصاب الصراع العربي الإسرائيلي؛ جعله يتدهور على مستوى الأوصاف التي تعلق بها. فهو في البداية "صراع أمة"، ثم "صراع عربي إسرائيلي"، ثم "صراع فلسطيني إسرائيلي"، ثم "نزاع عربي إسرائيلي"، ثم "نزاع فلسطيني إسرائيلي"

    المزيد
    لا يزال "نظام السيسي" يكذب ويتحرى الكذب.. أحداث كاشفة (32) لا يزال "نظام السيسي" يكذب ويتحرى الكذب.. أحداث كاشفة (32)

    مقالات

    لا يزال "نظام السيسي" يكذب ويتحرى الكذب.. أحداث كاشفة (32)

    ما بال هؤلاء يخرجون علينا بزبانية إعلامهم وإفكهم ليقدموا تلك الصورة الزائفة والمزورة وفق نظريتي "المعرض والتمثيل"، ليؤكدوا أن سجون مصر إنما تشكل مأوى فندقيا لهؤلاء المحبوسين والمعتقلين؟ يا لوقاحتهم!!

    المزيد
    سيناء خارج التغطية.. أحداث كاشفة (31) سيناء خارج التغطية.. أحداث كاشفة (31)

    مقالات

    سيناء خارج التغطية.. أحداث كاشفة (31)

    من المؤسف حقا أن نرى أن هذه السياسات لا تعرض بأي حال على أي جهة تمارس الرقابة. هذا الصندوق لا يحمل مفتاحه إلا تلك العصابة، ذلك أن هذا المفتاح هو فقط لخدمة الخيارات الاستراتيجية التي تتعلق بالكيان الصهيوني، فتدار الأمور لمصلحته وتسير السياسات وفق أمره وهواه لضمان أمن اسرائيل ليس إلا

    المزيد
    حذارِ.. مصر تحت عجلات القطار.. أحداث كاشفة (30) حذارِ.. مصر تحت عجلات القطار.. أحداث كاشفة (30)

    مقالات

    حذارِ.. مصر تحت عجلات القطار.. أحداث كاشفة (30)

    مصر قد تسقط كلها تحت عجلات القطار. إلى هؤلاء الغاشمين الفاسدين والطغاة المستبدين المتسلطين وفي غيهم يعمهون

    المزيد
    الثورات حديث لا ينتهي وحدث لا ينقضي.. أحداث كاشفة (29) الثورات حديث لا ينتهي وحدث لا ينقضي.. أحداث كاشفة (29)

    مقالات

    الثورات حديث لا ينتهي وحدث لا ينقضي.. أحداث كاشفة (29)

    إنها ثورات المعاش والعيش الكريم، وثورات لمواجهة الفساد والاستبداد المقيم، وثورات المطالب التي لا تحيدعنها الشعوب باعتبارها عنوانا للعيش الكريم

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب