عربى21
الأربعاء، 03 مارس 2021 / 19 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • مسؤول مغربي: الأردن يفتتح قنصلية له في إقليم الصحراء الخميس
آخر الأخبار
  • "العمال" البريطاني يواجه مأزقا قانونيا لتعيينه جاسوسا إسرائيليا
  • التجديد لـ"أبو الغيط" أمينا عاما لجامعة الدول العربية
  • الحكومة الجديدة في الكويت تؤدي اليمين الدستورية
  • الغارديان: خاشقجي قتل بدم بارد وبايدن يرفض محاسبة الجناة
  • التحالف يعلن تدمير مسيّرة أطلقها الحوثيون باتجاه السعودية
  • سفن عسكرية أمريكية وروسية في بورتسودان.. التنافس على أشده
  • قتلى بين المتظاهرين بميانمار واعتقالات تطال المئات
  • دعوة إسرائيلية لوقف "الضم" خوفا من "الجنائية الدولية"
  • لاعب الأهلي يتسبب في سجن موظف 3 سنوات
  • تطعيمات كورونا تنعش أسواق النفط.. وأسعار الخام ترتفع مجددا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    بلا رادع أخلاقي السلطة تعود للتنسيق الصهيوني

    عبد الستار قاسم
    # الخميس، 03 ديسمبر 2020 10:17 ص بتوقيت غرينتش
    1
    بلا رادع أخلاقي السلطة تعود للتنسيق الصهيوني

    لم أكن أتوقع أبدا أن السلطة الفلسطينية ستستمر في وقف التنسيق مع الكيان الصهيوني ذلك لما يلي: 

    ـ حصل أصحاب السلطة على امتيازات ونعم من قبل الصهاينة والأمريكيين وبعض العرب، وأصبحت حياتهم أكثر نعومة واسترخاء وراحة. 

    ـ تولدت لأهل السلطة على مدى سنوات أوسلو مصالح، وأغلبها مرتبط بالكيان الصهيوني، ولم يكن من المتوقع أن يضحوا بمصالحهم مقابل جفاء مع الصهاينة. مصالحهم الشخصية فوق مصالح الوطن. 

    ـ الصهاينة يمسكون بكثير من التصرفات الشائنة والبغيضة للعديد من أهل السلطة، وهؤلاء يخشون الفضائح أكثر مما يخشون سوء الأحوال المعيشية للفلسطينيين. 

    ـ لم تتخذ السلطة الفلسطينية قرارا بقطع العلاقات مع الصهاينة، وإنما قررت تجميد العلاقات فقط. ومصير المجمد أن يتحول إلى سائل والسائل إلى الحالة الغازية. 

    الأمناء العامون للفصائل لم يقرأوا الدرس جيدا، وكعادتهم، تجرهم معرفتهم الضئيلة بربط العلاقات الجدلية إلى مصائد يندمون عليها ويضطرون للبحث عن تبريرات لها. كان الأولى بأمناء الفصائل أن يضعوا بداية جدول أعمال لاجتماعهم مع جماعة عباس، وأن يدونوا المبادئ الأساسية التي يجري الحوار الداخلي الفلسطيني وفقها. هم فقط ذهبوا إلى الاجتماع مثلما يفعلون كل مرة. 

     

     

    لم يعرف الشعب الفلسطيني التزاما قياديا أخلاقيا، والكثير من السياسات كانت ارتجالية فهلوية غير مدروسة، وسرعان ما كانت تنقلب على رأس الشعب الفلسطيني كما هو الحال في اتفاق أوسلو المشؤوم.

     


    والشعب الفلسطيني بات يحفظ الدرس جيدا. يجتمع مسؤولو الفصائل ويتبادلون الكلام اللطيف الذي يركز على الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام، وضرورة العمل الجماعي لمواجهة الصهاينة والمخططات الأمريكية. ويصدر بيان ختامي يمني الشعب الفلسطيني بقرب تغيير الأوضاع والأحوال، وانتهى. لا يرى الشعب الفلسطيني ترجمة لما يتم الاتفاق عليه، وتعود الفصائل إلى منازعاتها الكلامية بعد فترة قصيرة من اختتام جولة الحوار وإصدار البيان، وتتراجع الأماني وتنهار التمنيات. وبهذا تتدهور معنويات الشعب الفلسطيني بالمزيد. أي أن اجتماع الفصائل يتمخض عن مزيد من الإحباط. 

    صدر بيان عن اجتماع الأمناء العامين الذي عقد في بيروت في 4 أيلول (سبتمبر) 2020. كان البيان ساذجا ويعبر عن مراهقة سياسية، ولم يكن من المتوقع أن ينجم عنه نتائج يرى الشعب الفلسطيني ترجمة لها على الأرض. 

    نذكر جيدا كيف أن منظمة التحرير الفلسطينية توصلت إلى اتفاق مع الصهاينة في أوسلو في الوقت الذي كان فيه وفد فلسطيني يفاوض الصهاينة في أمريكا. قاد اتفاق أوسلو ثلاثة فلسطينيين فقط وفرضوه على الشعب الفلسطيني أمام سمع وبصر الفصائل الفلسطينية. وقد سمع وفد أمريكا عن الاتفاق عبر وسائل الإعلام، ولم يكن على اطلاع بما كان يجري في أوسلو. كان ذلك عملا لاأخلاقيا بامتياز. المنظمة ترسل وفدا إلى أمريكا ولا تقيم له أدنى وزن أو احترام، وكان على ذلك الوفد أن يجول بنظره إلى الأرض دون النظر إلى وجوه الناس، وأن يرخي أذنيه متدليتين في ذل وهوان. 

    ذات الشيء يتكرر مع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية. تم اتفاق على بيان هزيل مع الأمناء العامين وزفوا جميعا البشرى للشعب الفلسطيني، وفي ذات الوقت كان يجري حوار بين فتح وحماس في القاهرة من أجل المصالحة. 

    وفجأة تعلن السلطة إعادة العلاقات وتزف انتصارا جديدا للشعب الفلسطيني. لا الانتصار كان غريبا لأن كل هزائمنا وتراجعاتنا انتصارات، ولم يكن طعن الأمناء العامين غير اعتيادي. هكذا امتدت سياسات القيادات الفلسطينية عبر عشرات السنوات. لم يعرف الشعب الفلسطيني التزاما قياديا أخلاقيا، والكثير من السياسات كانت ارتجالية فهلوية غير مدروسة، وسرعان ما كانت تنقلب على رأس الشعب الفلسطيني كما هو الحال في اتفاق أوسلو المشؤوم. 

    وبعد إعادة العلاقات مع الصهاينة، ماذا نقول للشعوب العربية والإسلامية التي تؤيدنا وتقف معنا وترفض التطبيع ولديها الاستعداد للزحف إلى غزة لقتال الصهاينة؟ ماذا نقول لشعب الكويت والأردن ومصر وباكستان وإيران والجزائر وتونس والمغرب ولبنان وسوريا والعراق؟ قيادات متخاذلة تخذل شعبها باستمرار. ولا نملك إلا أن نقول لشعوبنا العربية والإسلامية أن اصبروا معنا فالظلام إلى زوال مهما طال فيه الزمان.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    احتلال

    فلسطين

    امن

    رأي

    تنسيق

    #
    انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

    انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

    الخميس، 07 يناير 2021 11:41 ص بتوقيت غرينتش
    مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

    مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

    الخميس، 31 ديسمبر 2020 12:23 م بتوقيت غرينتش
    التلاعب بالدين الإسلامي

    التلاعب بالدين الإسلامي

    الخميس، 24 ديسمبر 2020 10:26 ص بتوقيت غرينتش
    دم اليمنيين يغلي

    دم اليمنيين يغلي

    الخميس، 10 ديسمبر 2020 11:54 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: اكرم عارف عصفور كندا

      الأربعاء، 03 فبراير 2021 03:32 م

      انها صدمه لم اتوقعها مع ان الاعمار بيد الله كان عبد الستار رجل الساعه والمنطق والكلام الصريح وكاشف خيانة السلطه ومن اسسها منذ البدايه وقد بنيت على بنيه مريضه ومثل من وضع قواعدها الارتجالية العشوائية وقال رئيس وزراء الصين حين زار مكاتبها قال لا امل لكم بفلسطين وكان يرى مكاتب مكاتبهم بكل زينه وصور احبائهم وحية البذخ ما فيه عبد الستار قاسم قضى ومضى لكنه سيبقى في قلب ووجدان الاحرار لنا والمستقبل رحمه الله

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • لهذا السبب رونالدو وصديقته جورجينا يخضعان للتحقيق

        لهذا السبب رونالدو وصديقته جورجينا يخضعان للتحقيق

        رياضة
      • الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        الليرة السورية تواصل الانهيار.. ما علاقة روسيا والصين؟

        اقتصاد
      • اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        اعتقالات في الحرس والديوان الملكي السعودي بتهم فساد

        سياسة
      • الهذلول تظهر أمام المحكمة والنيابة تطلب إعادتها للسجن (شاهد)

        الهذلول تظهر أمام المحكمة والنيابة تطلب إعادتها للسجن (شاهد)

        سياسة
      • انتقادات لحمدين صباحي بعد حديثه عن اعتقال "الجمل"

        انتقادات لحمدين صباحي بعد حديثه عن اعتقال "الجمل"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

      مقالات

      انعكاس المصالحة الخليجية على القضية الفلسطينية

      من ناحية المقاومة الفلسطينية في غزة وبالتحديد حركة حماس ستجد نفسها أمام خيارين: إما أن ترفض تطبيع قطر إن حصل وتقف ضده وتفقد بذلك الدعم المالي القطري الحيوي لقطاع غزة، أو أن تصمت وتقبل به دون إعلان رسمي..

      المزيد
      مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

      مقالات

      مناورات المقاومة الفلسطينية في غزة

      أشد ما يحتاج إليه الشعب الفلسطيني الآن في كافة أماكن تواجده هو رؤية نور ساطع يرفع المعنويات ويكرس الوحدة ويرد على التدهور المستمر لدى السلطة الفلسطينية والأنظمة العربية. جزء لا بأس به من أيناء الشعب الفلسطيني تأثر معنويا بموجات التطبيع..

      المزيد
      التلاعب بالدين الإسلامي التلاعب بالدين الإسلامي

      مقالات

      التلاعب بالدين الإسلامي

      السؤال المطروح على مشيخة الأزهر هو: أيهما أكثر إرهابا الأنظمة العربية أم جماعة الإخوان المسلمين؟ أنظمة العرب أجرمت وما زالت تجرم بحق المواطن العربي، وهي تسببت بالكثير من المآسي والهزائم للأمتين العربية والإسلامية..

      المزيد
      دم اليمنيين يغلي دم اليمنيين يغلي

      مقالات

      دم اليمنيين يغلي

      القيم الأخلاقية متعبة وحملها يشكل مسؤولية توظف المرء على الدوام رقيبا على نفسه، وأنظمة العرب تفضل دوما الغوص في الأوحال. والمشكلة أن الصمت لا يقتصر على الأنظمة العربية، وإنما يمتد إلى الإعلاميين والأكاديميين والمثقفين والمحامين..

      المزيد
      لنحمي أنفسنا من أنفسنا أولا لنحمي أنفسنا من أنفسنا أولا

      مقالات

      لنحمي أنفسنا من أنفسنا أولا

      نحن اقترفنا الجرائم ضد أنفسنا، وتعاونا مع أعدائنا الذين اغتصبوا الوطن وشردوا الشعب. وقبل أن نطلب من الآخرين كف جرائمهم عنا، علينا أن نحمي أنفنا من أنفسنا أولا. على الأقل هذه مسألة أخلاقية في الدرجة الأولى.

      المزيد
      نتائج اجتماع الفصائل الفلسطينية ميدانيا نتائج اجتماع الفصائل الفلسطينية ميدانيا

      مقالات

      نتائج اجتماع الفصائل الفلسطينية ميدانيا

      إذا كان للشعب من رجاء وأمل في تغيير الأوضاع فإن ذلك لا يتأتى إلا بمقاومة غزة التي بقيت صامدة قوية قادرة على التحدي ورد العدوان. وإذا كان للشعب أن يحقق وحدة، فهذه الوحدة يجب أن تتراص خلف المقاومة في قطاع غزة..

      المزيد
      الحماية بالذل والخنوع الحماية بالذل والخنوع

      مقالات

      الحماية بالذل والخنوع

      الإمارات والبحرين ومعهما دول خليجية أخرى تبحث عن الحماية وتجدها لدى أعداء الأمة العربية. فلا مانع من القبول بالاستعباد والذل والمهانة والخنوع والرضوخ والامتطاء والاسترقاق من أجل أن يبقى النظام..

      المزيد
      العرب والمسلمون أمام تحالفات كاسرة العرب والمسلمون أمام تحالفات كاسرة

      مقالات

      العرب والمسلمون أمام تحالفات كاسرة

      الحروب في اليمن وسوريا وليبيا والسودان والعراق لم تكن عبثية بلا هدف، وإنما كانت خطوات على طريق انقراض الأمة العربية أولا، وتهتك الأمة الإسلامية ثانيا. وكان لعناصر داخلية عربية بالتحديد وإسلامية عموما أدوار مشهودة في مساعدة الصهاينة والاستعمار.

      المزيد
      المزيـد