هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اظهار أخبار متعلقة
ورد ناشطون على عدنان إبراهيم، قائلين إن صمته الطويل أنهاه بالهجوم على الضحية بدلا من المحتل الذي يرتكب المجازر بحق الفلسطينيين منذ عقود.
— ArabCast عرب كاست (@ArabCastAE) March 25, 2025
وذكر ناشطون أن عدنان إبراهيم ناقض نفسه عند حديثه بالسياسة، بعد قوله سابقا إنه لا يتحدث في الأمور السياسية بالمطلق.
واتهم ناشطون عدنان إبراهيم بأنه يقول ما تريده الحكومة الإماراتية، لا سيما أنه دافع بشدة عن فكرة "البيت الإبراهيمي" الذي أنشأته الإمارات.
د. عدنان إبراهيم - مفكر إسلامي.@DrAdnanIbrahim pic.twitter.com/87dpm4FFQk
عدنان إبراهيم و"الطوفان"!
— ياسر الزعاترة (@YZaatreh) March 25, 2025
أخيرا وبعد نحو عام ونصف العام، تحدّث عن رأيه بـ"طوفان الأقصى" وما بعده، وبرّر صمته الطويل!
خلاصة رأيه أن ما جرى "ليس سوء تقدير، بل أمـرُ دُبِّـر بليْل"!
قال مرارا إنه لا يتحدّث في السياسة!
هل هذا الكلام من السياسة أم من علوم الفضاء؟!
لا قاع للسقوط!
عدنان إبراهيم نموذج للمغفل السياسي، ثقافة واسعة وضمير ضيّق، كان يتقافز على منبره غيظا في فيينا وهو يقول "يحاولون شرائي" ثم اتضح لنا أن سر غضبه في تسعيرهم له، لا من فكرة الشراء. وقد صدق في قوله أنه قد بيع. خسر البيع. pic.twitter.com/sX1vmwlrNV
— أبو خالد (@AbdulqdoosA) March 25, 2025
السقوط لا قاع له
— هوية مفقودة (@mdbdlzy3064533) March 25, 2025