هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رغم محاولات إسرائيل المتكررة لاحتلال قطاع غزة، فإن فشلها في فرض سيطرة دائمة عليه، وخاصة خلال "عملية حوريف" في ديسمبر 1948، يُعد أحد أبرز إخفاقاتها الاستراتيجية، حيث حالت المقاومة المصرية، والضغط الدولي، وسوء تقدير القيادة الإسرائيلية دون تحقيق هدفها، ما جعل من غزة لاحقًا بؤرة مقاومة دائمة ومعضلة أمنية مزمنة لـ"إسرائيل".
قال جيش الاحتلال في بيان، إن "الرقيب أول ديجين دانيال ساهالو (41 عامًا) من سلاح الهندسة القتالية، قتل في حادث سير عملياتي في منطقة محيط غزة"
أكد مصدر في نتنياهو أن خطة الحكومة الجديدة تقضي باحتلال قطاع غزة والبقاء فيه لتحقيق هدفين: "هزيمة حماس وإعادة المخطوفين"، وسط خلاف حاد بين القيادة السياسية والعسكرية بشأن توزيع المساعدات الإنسانية.
أظهرت تحقيقات جيش الاحتلال، في فشل جنود قاعدة زيكيم بصد الهجوم في عملية طوفان الأقصى، عن فضائح لسريتين لغولاني والمدرعات بعد فرار المقاتلين.
توقعت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن تستمر المحادثات السرية بين ممثلي الرئيس السوري وبين المبعوثين الإسرائيليين
أوقعت كتائب القسام، قوة هندسية راجلة للاحتلال، قرب السياج الفاصل في كمين، مشيرة إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوفهم بعد الاشتباك معهم.
طرد مطعم إيطالي شهير في نابولي زوجين إسرائيليين بعد نقاش سياسي بشأن الحرب على غزة، حيث قال مالك المطعم "لا نريد أموال قتلة الأطفال"، ما أثار جدلًا واسعًا بين من اعتبر الموقف تعبيرًا عن تضامن سياسي مع الفلسطينيين، ومن رآه تصرفًا معاديًا للسامية، في ظل تصاعد موجة الاحتجاجات المؤيدة لغزة في أوروبا.
مشهد الفلسطيني المشرّد واللاجئ والمعتقل والمقتول في الشارع والجائع، أصبح يستفز شعوب العالم، وخسرت «إسرائيل» بذلك تعاطف أغلب تلك الشعوب، حتى أصبح علم فلسطين شعارا للمناضلين ليس في ما يسمى «الجنوب العالمي» فحسب بل حتى في أوساط النخب المثقفة في الغرب.