هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحل ذكرى النكبة الـ77 وسط تفاقم الأوضاع في كل أماكن تواجد الفلسطينيين، من حرب إبادة في غزة وتصعيد استيطاني في الضفة الغربية، إلى محاولات طمس الهوية داخل الأراضي المحتلة عام 1948، وقمع الحراك التضامني في دول الشتات.
اندلعت اشتباكات عنيفة بين الشبان وقوات الاحتلال، قبل أن يعمد الاحتلال على قصف المنزل بقذائف الإنيرجا.
يرى الخبير في الشؤون العربية في دائرة الشرق الأوسط بجامعة بار إيلان، أن الاحتلال الإسرائيلي أخفق في استثمار إنجازاته العسكرية في غزة ولبنان وسوريا ضمن مسار سياسي متكامل، كما فشلت في بلورة رؤية استراتيجية لمرحلة ما بعد الحرب.
أدان المكتب الإعلامي الحكومي هذه الجريمة، متهمًا الاحتلال الإسرائيلي بمواصلة سياسة "الاغتيال الممنهج للصحفيين الفلسطينيين"، داعيًا المؤسسات الحقوقية والصحفية حول العالم إلى إدانة هذه الانتهاكات المتكررة بحق الصحافة في غزة.
شكّلت حرب الإبادة ضد غزة اختبارًا للدبلوماسية الإسرائيلية، تجلّى في مواجهة إعلامية بين المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد مينسر ومقدم في "بي بي سي"، حيث حاول مينسر الدفاع عن الرواية الرسمية بشأن الحصار والمجاعة، منكرًا وجود جوع واسع رغم تقارير موثوقة تؤكد تدهورًا كارثيًا في الأمن الغذائي.
تقرير إسرائيلي: مخيم جنين تحول لمُقاومة ببنية تحتية عسكرية متطورة رغم عمليات التدمير الإسرائيلية المستمرة، ما يطيل أمد الصراع.
حذر باحثان إسرائيليان من أن مساعي إسرائيل لإخراج "الأونروا" من القدس تهدف لشطب هوية اللاجئين الفلسطينيين، عبر إغلاق مدارسها وفرض المنهج الإسرائيلي، مما يعمق أزمة التعليم ويُفاقم تهميش المقدسيين، في إطار حملة أوسع لتقويض الوجود الفلسطيني في المدينة المحتلة.
ظاهر صالح يكتب: في جنوب وشمال قطاع غزة، سُجلت أبشع الجرائم بحق الغزيين والمرضى والكوادر الطبية والصحفيين، حيث تحولت أماكن عديدة إلى ساحة حرب بفعل الغارات الجوية والقصف المدفعي المكثف، بهدف إفراغ القطاع من سكانه ودفعهم نحو النزوح والتهجير