هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب قلالة: على مستوى التحليل بعيد المدى، فإن كافة المؤشرات تشير إلى اضطراب وتفكك قادم في الجبهة الداخلية الإسرائيلية.
يكتب الشريف: بعض المؤثرين الذين حصلوا على مكافأة السبعة آلاف دولار تبنّوا منهجًا مغايرًا في تناولهم للقضية، فنشروا معلومات زائفة ومُغرِضة.
جاء حديث سموتريتش بعد إعلان ترامب رفضه قرار الكنيست المصادقة على ضم الضفة الغربية.
ذكر الكاتب، أن "الكنيست ليس لوحده الذي عاد للعمل، بل المعارضة أيضا عادت هي الأخرى، وهذه المرة تقع المسؤولية كاملة على قادتها للإطاحة بنتنياهو".
ذكرت صحيفة "التلغراف" البريطانية أن حركة حماس استعادت السيطرة على قطاع غزة خلال ساعات من انسحاب جيش الاحتلال، وبدأت بعمليات إعدام وقمع للمعارضين، وأشارت إلى أن الحركة أعادت تسليح أنفاقها وسط مخاوف إسرائيلية من ترسيخ وجودها في القطاع.
تواصل تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش المسيئة للسعودية، رغم اعتذاره اللاحق، إثارة موجة انتقادات داخل إسرائيل، إذ اعتبرها محللون كاشفة لجوهر الفكر الصهيوني القائم على العنصرية والفاشية، وفي مقال ترجمه موقع "عربي21"، رأى الكاتب نير كيبنيس في موقع "ويللا" أن التطبيع مع الرياض سيكون محطة تاريخية تفوق أهمية اتفاق السلام مع مصر، منتقدًا في الوقت نفسه خطابات سموتريتش التي وصفها بـ"العنصرية الفارغة" التي تضر بصورة إسرائيل وتُظهر مأزق اليمين الحاكم.
اسامة جاويش يكتب: المشكلة الأساسية والخطر الحقيقي الذي ربما يهدد حياة ترامب الشخصية وليست السياسية؛ هي تصريحاته ضد نتنياهو وإسرائيل، والتي حملت مزيجا من التهديد والوعيد مع كثير من الفضائح والتعرية لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، وتبني مواقف فُهم منها دعمه للقضية الفلسطينية
ممدوح المنير يكتب: احتمال عودة الحرب بين إسرائيل وغزة خلال الفترة القادمة، بل حتّى على الجبهات الأخرى في سوريا أو إيران أو لبنان "مرتفع إلى مرتفع نسبيا" إذا استمرت المؤشرات التالية: استمرار الدعم الأمريكي السياسي والعملي في المنظور القريب، وتسريع السياسات الاستيطانية على الأرض، وتآكل الضغوط الدولية الفاعلة لردع توسع إسرائيلي بفعل فخّ شرم الشيخ، واستمرار العجز العربي، بل والتآمر على المقاومة
أكدت صحيفة معاريف العبرية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوفد نائبه جيه. دي. فانس إلى إسرائيل في زيارة تهدف إلى متابعة التطورات السياسية والأمنية الجارية
يكتب سويلم: واضحٌ أن الإدارة الأميركية هي التي ستتولّى الهجوم السياسي الغاشم والشامل على الشعب الفلسطيني بعد الفشل الإسرائيلي المفضوح لحسم الصراع في قطاع غزّة.
ذكر مراسل الصحيفة، أن الأمريكيين في ورطة، فهم لا يرون بأم أعينهم، رغم أن التدخل الأمريكي فيما يحدث في المنطقة يُحطّم كل الأرقام القياسية.
أطاح نتنياهو بكافة المشتركين معه في الفشل يوم السابع من أكتوبر في عملية طوفان الأقصى، عبر إقالات وضغوط للاستقالة من مناصبهم.
كشف موقع "شومريم" العبري، أن المستشار السابق سيباستيان كورتس نظم مؤتمرا اقتصاديا سريا في مدينة سيفيلد شارك فيه مسؤولون وشخصيات من عدة دول، من بينهم وزير المالية التركي وأفنير نتنياهو نجل رئيس الوزراء الإسرائيلي. وطُلب من الحاضرين التوقيع على اتفاقية سرية، فيما ناقش المؤتمر قضايا الذكاء الاصطناعي والجغرافيا السياسية والصراع في الشرق الأوسط.
قالت القناة 12 العبرية، إن نائب الرئيس الأمريكي جيه. دي فانس، طلب من رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو “منح فرصة” لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
منير شفيق يكتب: لا بدّ من حشد كل ما يمكن حشده، فلسطينيا، وعربيا، وإسلاميا، وأحرار العالم، لإفشال نتنياهو، والوقوف إلى جانب المقاومة والشعب، ووقف الحرب، وعدم العودة لها، كليا أو جزئيا في غزة