عربى21
الثلاثاء، 10 ديسمبر 2019 / 12 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • بومبيو يثير مع نظيره المصري قضية معتقل أمريكي في مصر
  • توقعات بكشف الديمقراطيين عن لائحتي اتهام ضد ترامب
  • ما أهمية الصوت العربي بانتخابات بريطانيا؟ ندوة تجيب
  • مشروع قانون أمريكي يطلب تفتيشا على الطاقة النووية بالسعودية
  • اجتماع مصري إثيوبي سوداني بواشنطن لمحاولة حل خلاف سد النهضة
  • آيزنكوت يتحدث عن لبنان وحزب الله وإيران وحماس
  • "تويتر" يغلق حساب الرئاسة السورية بعد بثه لقاء للأسد
  • ترامب يجتمع مع لافروف في البيت الأبيض
  • كشف حساب إسرائيلي للعام الأول من قيادة كوخافي للجيش
  • مهاجم فلوريدا السعودي تعرض لإهانات وشبّهه مدربه بنجم إباحي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    من هم الإرهابيون؟

    محمود عبد الله عاكف
    # الثلاثاء، 04 يونيو 2019 03:22 ص بتوقيت غرينتش
    0
    من هم الإرهابيون؟
    منذ عام 2013 ووقوع الانقلاب العسكري في مصر، تطالعنا الأخبار كل فتره عن أن دولة أو أخرى تضع جماعة الإخوان المسلمين على قائمة الإرهاب أو أنها تدرس وضع الجماعة على قوائم الإرهاب.

    كانت البداية في مصر بعد الانقلاب كما ذكرت، ثم كانت الإمارات وتبعتها السعودية. ثم انتقلت العدوى إلى الغرب، وكانت البداية مع ديفيد كاميرون في المملكة المتحدة، فقام بالدراسة والبحث، وكان القرار عدم وضعها على القائمة. ثم كان التهديد الأمريكي عام 2017، وما تم التصريح به منذ عدة أسابيع من خلال المتحدثة في البيت الأبيض. وأخيرا، ما تداولته بعض وسائل الإعلام عن أن السعودية عرضت على الأردن مساعدة قدرها مليار دولار في مقابل حظر جماعة الإخوان هناك ووضعها على قائمة الإرهاب وأيضا قوبل الطلب بالرفض كما ذكرت عدد من الصحف. ومازال المسلسل مستمر فنجد في فرنسا دعوات مماثلة حتى الرئيس الفرنسي ماكرون منذ اقل من شهر يصرح أن تيار الإسلام السياسي يهدد الجمهورية الفرنسية ومن المتعارف عليه أن مصطلح الإسلام السياسي يشير إلي الجماعات الإسلامية التي ترى شمولية الإسلام وانه دين ودوله وفي القلب منها الإخوان المسلمين.

    وقبل أن نجيب على التساؤل المطروح عن من هم الإرهابيون، فإننا أولا يجب أن نحدد ما هي البدائل المختلفة لصفة "الإرهابيين". وفي هذا المقال سوف أهتم ببديلين، أولهما هو ترامب وفريقه. والمقصود بفريق ترامب ليس فقط من معه في إدارته مثل جون بولتون أو بومبيو، أو مساعديه في البيت الأبيض ومنظومة الإدارة الأمريكية فقط، بل ينضم إلى فريق ترامب في هذا الشأن كل من ابن سلمان وابن زايد والسيسي ونتنياهو، ومن يدور في فلكهم.. أما البديل الآخر، فهو جماعة الإخوان المسلمين المنتشرة في جميع أنحاء العالم، وقد اقتربت من إتمام المئة عام على تأسيسها.

    وثانيا، نقوم بتعريف مصطلح الإرهابيين المشار إليه، وهو الصفة التي سيتم الوصم بها، فإنه من الضروري أن نقوم بتعريفها، أو كما يقال بتحريرها بشكل كامل وكاف حتى يكون الوصف دقيقا.

    فالمصدر رهب، أي أخاف وأفزع، ويرهب أي يخيف وجاءت في القرآن الكريم بهذا المعنى في سورة الأنفال في قوله تعالى: "وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ? ..". والمقصود بالإرهاب هنا هو الردع. وهذا المفهوم الذي عبر عنه القرآن منذ أكثر من 1400 عام لم تتوصل له البشرية إلا في نهاية الحرب العالمية الثانية. أما تعريف الكلمة باللغة الإنجليزية، فهو كل الجرائم من قتل وعنف وخلافه؛ تكون بهدف سياسي أو ذات بعد عنصري.

    والتعريف حسب الوثائق الغربية لم يكن يُستخدم على عمليات العنف والتفجيرات التي كان يقوم بها الجيش الإيرلندي خلال الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي، في إنجلترا، أو عمليات منظمة إيتا التي كانت تطالب باستقلال إقليم الباسك في إسبانيا، خلال عقود الستينيات وحتى نهاية القرن العشرين، وكذلك ما كانت تقوم به منظمات عنصرية في أمريكا، مثل منظمة "كلو كلوكس كلان" ضد الزنوج أو الأجانب من غير البيض. فقد كانت هذه المنظمات تقوم بعمليات قتل وتفجير وسائل المواصلات العامة في المدن الأوروبية والأمريكية المختلفة، مثل لندن أو مدريد أو برمنجهام أو الأباما وغيرها، وينتج عنها العديد من الضحايا من المواطنين الأبرياء. وكان يطلق على منفذي تلك العمليات أنهم مجرمون وقتلة، ولم يكن أحد يستخدم مصطلح الإرهاب.. حتى جاءت أحداث أيلول/ سبتمبر في الولايات المتحدة مع بداية الألفية الجديدة، والتي قام بها بعض المسلمين (كما تقول المصادر الغربية والأمريكية). فقد بدأ استخدام المصطلح "الإرهاب" أو "الإرهابيين" على العمليات الإجرامية التي يذهب ضحيتها مواطنون أبرياء، خصوصا إذا كان الفاعل من المسلمين.

    وهناك نماذج عديدة، آخرها الجريمة التي وقعت في نيوزيلندا وراح ضحيتها العشرات من المسلمين، وترددت الحكومة النيوزيلندية كثيرا قبل أن تعلن الاتهامات الموجهة للقاتل، ووضعت من ضمنها جريمة الإرهاب.

    فإذا نظرنا إلى الجانبين (ترامب وفريقه وجانب جماعة الإخوان المسلمين)، فسوف نجد أن التعريف الأساسي لكلمة الإرهابي، بمعنى الردع، كانت الولايات المتحدة هي الأولى التي استخدمته، وذلك في الحرب العالمية الثانية، عندما ألقت القنابل الذرية على مدينتي هيروشيما وناجازاكي في اليابان في شهر آب/ أغسطس عام 1945، ولم يمر إلا شهر واحد حتى تم الإعلان عن نهاية الحرب العالمية الثانية (أيلول/ سبتمبر 1945).

    وكان هذا الحدث هو بداية التعريف بمفهوم الردع في العصر الحديث، حيث أرهبت الولايات المتحدة دول العالم أجمع، والحليف قبل العدو، بمدى القوة التي أعدتها ومدى التدمير الذي يمكن أن تحدثه هذه القوة. وقد شاهد العالم مدى الدمار والقتل نتيجة هذه القنابل في اليابان (تم قتل أكثر من 120000 شخص في نفس اليوم التي ألقيت فيه القنابل)، والتي ما زالت تأثيرها حتى الآن. وبعدها بفترة قصيرة، لم تتجاوز سنوات قليلة، استطاعت دول أخرى مثل الاتحاد السوفييتي وإنجلترا والصين ثم فرنسا؛ التوصل لهذه القوة، وأرهبوا أنفسهم فيما بينهم وباقي دول العالم وردعوها عن محاربتهم، أو حتى التفكير في حرب مع هذه الدول التي تنتمي للنادي النووي.

    أما بالنسبة للتعريف الجديد الذي بدأ استخدامه بعد عام 2001، والذي يتحدث عن استخدام العنف وترويع المدنيين وقتلهم من أجل هدف سياسي، فنجد أن ترامب وفريقه والإدارات الأمريكية المتتالية هم من قاموا ويقومون بهذه الممارسات منذ حرب فيتنام، منتصف الستينيات، أو في فلسطين في الضفة الغربية أو في قطاع غزة وترويع الفلسطينيين العزل وهدم بيوتهم على مدى 70 عاما، أو ما يقوم به ابن سلمان وابن زايد بقتل اليمنيين المدنيين وتشريد أطفالهم، أو ما يقومان به تجاه أبناء شعبهم، وما حدث لجمال خاشقجي ليس منا ببعيد، وكذلك قتل الناشطة الإماراتية علياء عبد النور في سجنها بأبو ظبي بعدم علاجها وبمنع تقديم الدواء اللازم، أو ما يحدث الآن مع العديد من العلماء في السعودية من أجل ترويع وتخويف باقي المواطنين من أن يفكروا في انتقاد النظم الحاكمة في الدولتين، وهذا بالتأكيد أهداف سياسية.

    أما بالنسبة لمصر فحدث ولا حرج، فالقتل الذي يقوم به أعوان السيسي دون محاكمات، أو الإخفاء القسري أو ترويع المصريين، وما يحدث في السجون المصرية من تعذيب وقتل وانتهاك لحقوق الإنسان، وأثبتته تقارير كافة المنظمات الدولية العاملة في هذا المجال، والعديد العديد من الدلائل على أن ترامب وفريقه، سواء في مصر أو في فلسطين المحتلة أو في جزيرة العرب، قد مارسوا وما زالوا يمارسون الإرهاب في العديد من مناطق العالم حسب ذلك التعريف.

    وإذا نظرنا إلى جانب الإخوان المسلمين، فأي مراقب منصف يجد أنهم أبعد ما يكونون عن التعريفين، سواء المقصود به الردع أو التعريف الحديث المعني بالعنف والترويع والقتل؛ اللهم إلا من شعارهم الذي يستخدم اللفظ القرآني "وأعدوا"، وهذا الشعار هو توجيه من الله عز وجل منذ أكثر من 1400 عام للمسلمين. وإذا دققنا النظر في هذا التوجيه الذي توصل العالم لمعناه في عصره الحديث بعد الحرب العالمية الثانية، فهو الذي يحفظ العالم حتى الآن من الحروب العالمية التي أسفرت عن الملايين من القتلى (بلغ عدد القتلى في الحروب العالمية الأولى والثانية ما يتجاوز 140 مليون إنسان).

    وإذا تساءلنا لماذا كل هذا الهجوم على جماعة الإخوان المسلمين والتربص بها، بل ومحاولة إشغالها بالانقسامات الداخلية أو جذبها للانغماس في المشكلات المحلية، مثل مصر أو في سوريا، ودفعها للقبول بالنظام القائم، أو في اليمن من أجل ترسيخ الانقسام، وليبيا والسودان وحتى إندونيسيا، وغيرها من الدول التي يوجد للجماعة فرع لها، والجميع يعلم، وأولهم ترامب وفريقه، أن منهج الجماعة لا يدعو إلى العنف بل ينبذه ويجرمه. وهذا الهجوم الشديد إنما يعود في تقديري إلي منهج الإخوان المسلمين الذي يسعى إلى إقامة نظام حياة مختلف يحقق للناس الحرية والعدل.

    وختاما، نعيد طرح السؤال: أيهما هو الإرهابي وفق التعريف السابق الذكر؟

    والله المستعان وهو من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    امريكا

    الاخوان المسلمين

    الإرهاب

    الاستبداد

    #
    لك الله.. يا مصر

    لك الله.. يا مصر

    الأحد، 13 أكتوبر 2019 04:24 م بتوقيت غرينتش
    مات الرئيس.. ولكن لم ولن تموت شرعيته

    مات الرئيس.. ولكن لم ولن تموت شرعيته

    الإثنين، 29 يوليو 2019 10:56 م بتوقيت غرينتش
    لن نبيعك يا فلسطين

    لن نبيعك يا فلسطين

    الثلاثاء، 11 يونيو 2019 08:41 م بتوقيت غرينتش
    من هم الإرهابيون؟

    من هم الإرهابيون؟

    الثلاثاء، 04 يونيو 2019 03:22 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"

      سياسة
    • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      من هنا وهناك
    • MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      صحافة
    • تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      سياسة
    • الحشد الشعبي عن بيان مجزرة "الخلاني": "موقعنا مخترق"

      الحشد الشعبي عن بيان مجزرة "الخلاني": "موقعنا مخترق"

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    لك الله.. يا مصر لك الله.. يا مصر

    مقالات

    لك الله.. يا مصر

    الجميع يعرفون كيف تطور المشهد لجمعة 21 أيلول/ سبتمبر ونزول بعض المصريين لعدد من الميادين في محافظات، مصر ثم جمعة الخلاص

    المزيد
    مات الرئيس.. ولكن لم ولن تموت شرعيته مات الرئيس.. ولكن لم ولن تموت شرعيته

    مقالات

    مات الرئيس.. ولكن لم ولن تموت شرعيته

    سوف أحاول في هذه السطور التالية توضيح لماذا يجب علينا جميعا كمصريين، وكل من يدافع عن الحرية والعدل في العالم، أن يتمسك بشرعية الرئيس (الذي تم قتله) والتي لم ولن تموت بإذن الله تعالى

    المزيد
    ويسألونك عن الشباب ويسألونك عن الشباب

    مقالات

    ويسألونك عن الشباب

    مفهوم الفتوة، هو المدى الزمني الذي يعيشه الفرد عند النضوج وحتى مرحلة الرجولة

    المزيد
    لن نبيعك يا فلسطين لن نبيعك يا فلسطين

    مقالات

    لن نبيعك يا فلسطين

    مما يُحزن أن تمويل الصفقة وهذه الاستثمارات الموعودة؛ سوف تكون أموالا عربية إسلامية

    المزيد
    هل فعلا كانت لعبة؟ هل فعلا كانت لعبة؟

    مقالات

    هل فعلا كانت لعبة؟

    إنها مصالح، ومن تتعامل المنطقة معهم ولهم أهداف فيها يعرفون مصالحهم جيدا، ويوظفون الأحداث بشكل جيد، بالإضافة للإمكانيات المتاحة لهم

    المزيد
    المرحلة الانتقالية والثقة في الشعوب المرحلة الانتقالية والثقة في الشعوب

    مقالات

    المرحلة الانتقالية والثقة في الشعوب

    مكن القول إن الشعوب ذاتها لا تثق في نفسها كما حدث وطالبت المظاهرات الشعبية في السودان بتدخل الجيش.

    المزيد
    هل اقتربت زيارة سلمان بن عبد العزيز للقدس هل اقتربت زيارة سلمان بن عبد العزيز للقدس

    مقالات

    هل اقتربت زيارة سلمان بن عبد العزيز للقدس

    من المتوقع أن يحدث حدث كبير تهتز معه المنطقة العربية اهتزازا شديدا مشابها لما حدث عندما قام السادات بزيارة الكنيست

    المزيد
    من يمتلك جماعة الإخوان المسلمين؟.. مرة ثالثة من يمتلك جماعة الإخوان المسلمين؟.. مرة ثالثة

    مقالات

    من يمتلك جماعة الإخوان المسلمين؟.. مرة ثالثة

    صدرت دراسة عن معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى بعنوان "تطرف وانقسام هيكلي داخل جماعة الإخوان المسلمين في مصر"

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب