هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ظاهر صالح يكتب: الوصاية الأمريكية على الاحتلال الإسرائيلي، وإن بدت في ظاهرها قيدا على جنون اليمين المتطرف، إلا أنها في جوهرها قد تكون أداة لإعادة إنتاج الاحتلال بصيغة أكثر استدامة وقبولا دوليا، لذا، فإن المعركة الحقيقية في المرحلة المقبلة لن تكون في الميدان العسكري فحسب، بل في ميدان التفاوض السياسي، حيث سيتعين على الفلسطينيين وحلفائهم الإقليميين تفكيك الألغام السياسية التي تزرعها واشنطن تحت غطاء الضمانات، لضمان ألا يتحول وقف إطلاق النار إلى وقف للمشروع الوطني الفلسطيني
تقديرات إسرائيلية تشير إلى غموض تفويض القوة الدولية، مخاوف من تكرار نموذج اليونيفيل، وشكوك بقدرتها على نزع سلاح حماس فعليا.
يواصل الجدل داخل الاحتلال الإسرائيلي حول اتساع ظاهرة الهجرة، وهو ما كشفه الصحفي سامي بيرتس في هآرتس/ ذي ماركر عن معطيات جديدة تظهر ارتفاعا لافتا في أعداد الإسرائيليين الذين يفكرون بمغادرة.
شملت القائمة أسماء فنانين ورجال دين ورجال أعمال، من بينهم شارلوت غينزبورغ، والإعلامي آرتير، والممثل ميشيل بوجناه، إضافة إلى يوناتان أرفي، رئيس المجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا