هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: أي باحث متوسط الموهبة في العلوم الإنسانية؛ يَعرِفُ أن اللغة والفكر صنوان لا يفترقان، بل إن اللغة هي نفسها أحد آفاق الفكر ومُحدِّداته
أحمد عويدات يكتب: الشعب السوري يحتاج إلى دولة مدنية ديمقراطية؛ يعيش فيها كل أفرادها ومكوناتها المجتمعية ونخبها السياسية بعيدا عن الطائفية والمذهبية، دولة يسودها حكم القانون وينعم شعبها بالعدل والمساواة في الحقوق والواجبات، دولة تضمن حرية التعبير والتفكير، دولة ذات مجتمع يحترم المرأة ويمكنها من لعب دورها في بنائه وقيادته، دولة تضمن العيش الكريم لأبنائها بما يحقق طموحاتهم وآمالهم
غازي دحمان يكتب: من المؤكد أن الحرب شكلت أهم درس خاضه الغزاوي بدمه ولحمه، وتعلم منها أشياء كثيرة عن الحرب والسياسة وإدارة الصراعات والمفاوضات مع العدو، وهذا الأمر سينعكس حكما على أداء القادة المحليين، بمختلف انتماءاتهم وتوجهاتهم، كما سينعكس في نشاط وسلوك منظمات المجتمع المدني، والأهم في مطالب وتوقعات المجتمع المحلي، ما يضع من هم في مواقع القرار والقيادة أمام تحديات كبيرة، تتطلب منهم تطوير أدائهم ليتناسب وحجم تلك التوقعات.
عدنان حميدان يكتب: تحوّلت المعركة إلى ساحة استنزاف للجيش الإسرائيلي، الذي تكبّد خسائر فادحة في الأرواح والمعدات. لم تكن غزة مجرّد منطقة محاصرة، بل أصبحت رمزا للصمود والتحدّي والقدرة قلب الموازين في لحظات الحسم.
إسماعيل إبراهيم يكتب: تحالف الأشرار أبى إلا أن ينال من شاعر أديب، لا يملك غير الكلمة والقوافي، وليس بيده سلاح إلا قصائده وقلمه، وأن يعاقب الجماهير الأبية وكل شاب ثائر في صورة عبد الرحمن.
الحرب ليست مجرد صراع على الأرض، بل هي صراع على القلوب والعقول. أحد أهم أبعاد النصر في معارك التحرير هو الحفاظ على الروح المعنوية العالية لدى الشعب، حتى وسط أقسى الخسائر. في جنوب إفريقيا، ورغم عقود من القمع والتمييز العنصري، لم ينجح النظام في كسر إرادة الشعب أو إحباط معنوياته، لأن كل خطوة قام بها الشعب بقيادة نيلسون مانديلا كانت تغذي الأمل وتُعزز الإيمان بالمستقبل.
فرح الناس بسقوط بشار الأسد، وانتصار الثورة السورية، في وقت لم يكن يتوقع أحد هذا النصر، أو السقوط لبشار نفسه، في وقت كان العالم كله يتقرب من بشار، ويسعى لإعادة العلاقات معه، بمن فيهم من ناصبوه العداء، وساندوا الثورة السورية عليه، حتى بعد أن أصبحت مسلحة..
جمال حشمت يكتب: يقينا ما تم في اتفاق وقف إطلاق النار هو انتصار لأهلنا في غزة ومقاومتها، رغم أعداد الشهداء والمصابين والمعتقلين وحجم الدمار الهائل الذي أصاب غزة، وما ترتب على ذلك من معاناة وأزمة نفسية أصابت كل فلسطيني في كل فلسطين
ألطاف موتي يكتب: يعكس هذا النهج أسلوب ترامب غير التقليدي في السياسة الخارجية، والذي يمزج في كثير من الأحيان بين تكتيكات التفاوض والخطاب العدواني. وربما تهدف استراتيجيته إلى خلق نفوذ للمفاوضات بدلا من الاستحواذ الفعلي على الأراضي، مما يسمح له بادعاء الانتصارات في اتفاقيات التجارة أو الوصول إلى الموارد
نبيل الجبيلي يكتب: بلغت "الشوفينية" الأوروبية ذروتها عبر ما وُصفت بـ"الإملاءات" التي سعى كل منهما الى فرضها على الجانب السوري، كشروط لحصول دمشق على دعم أوروبي، وخصوصا قضية احترام الأقليات وإشراكها في صياغة قرار الدولة، فهل اشترطت بروكسل على كييف، قبل منحها مساعدات هائلة، ضرورة احترام الأقلية الروسية التي تعاني من التمييز؟ بالطبع لا