هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طارق الزمر يكتب: وصلنا في السنوات الأخيرة منذ عام 2021 وحتى اليوم لـ"الطور الأخير" من أطوار النضج السياسي، التي برزت في حركات ومناطق ثلاث: أفغانستان حيث "حركة طالبان"، وفلسطين حيث "حركة حماس"، وسوريا حيث "هيئة تحرير الشام"..
هشام عبد الحميد يكتب: ثلاثة فنانين كبار يدين لهم فن الكوميديا، ألا وهم نجيب الريحاني، وإسماعيل ياسين، وفؤاد المهندس.
محمد الشبراوي يكتب: لا بد من استثمار الرفض المعلن من قبل المجتمع الدولي لخطة ترامب في غزة، وذلك عبر تفعيل خطوات عملية تمنع تمرير مثل هذه الخطة
عدنان حميدان يكتب: محور نتساريم، الذي حاول الاحتلال جعله فاصلا جغرافيا بين شمال القطاع وجنوبه، تحول إلى شاهد على فشل المخططات الإسرائيلية
محمد العودات يكتب: انهيار المشروع الإيراني بالكامل يعني خدمة خالصة للمشروع الإسرائيلي، فمن المصلحة تراجع الدور الإيراني في اليمن ولبنان والعراق، لكن من المهم في نفس الوقت بقاء المشروع الإيراني المعادي للكيان الصهيوني المتزاحم معه في فلسطين، لا في العواصم العربية..
قطب العربي يكتب: الأمر جد لا هزل فيه، والاستعداد واجب بلا تأخير، والمواجهة لا تخص السلطة فقط بل على الجميع الاستعداد، فالوطن فوق النزاعات، والوطن ملك لكل أبنائه، وحمايته واجب الجميع..
كرم خليل يكتب: مصطلح المكوّع ضم العديد من الأنماط، إذ لم يشمل من يتحولون بسرعة من تمجيد السلطة السابقة إلى تمجيد السلطة الحالية فحسب، بل شمل أيضا من لم يعبّروا عن مواقفهم خوفا من السلطة، ومن يتجنبون السياسة لتحقيق مصالحهم دون مواجهة، أي أنّنا أمام حالة تنميط اجتماعي..
أيمن عمر يكتب: يصبح فهم الانقسامات الحالية -بين شمال وجنوب، وبين مراكز حضرية وأرياف وجبالٍ وموانئ، غير مكتملٍ ما لم تُستحضَر الجذورُ الجغرافية والاقتصادية التي جعلت كل طرف يتعامل مع الواقع السياسي بنظرة نابعة من موقعه وتاريخه، وخبرته الطويلة في إدارة الموارد أو السعي للهيمنة عليها. إنّ الوعي العميق بهذه العوامل، هو أوّلُ خطوة نحو أيّ محاولة جادّة لمعالجة جذور الأزمة اليمنية، بدلا من الاكتفاء بأطر الحلول السياسية الضيّقة.
جاسم الشمري يكتب: وهنالك منذ عدّة أشهر "موضة" جديدة في الإعلام العراقيّ بأشكاله كافة، تتمثّل بالكلام عن تغيير مرتقب، لدرجة أنّ أحدهم قال؛ إنه بمجرّد دخول الرئيس ترامب للبيت الأبيض ستكون "ساعة الصفر للتغيير"، وبدأ يتحدّث عن خطّة تفصيليّة، وتبيّن لاحقا بأنّها مجرّد هواء في شبك.
عادل بن عبد الله يكتب: نذهب إلى أنّ الصفة الجوهرية التي لا غنى لمنظومة الاستعمار عنها -في علاقتها بالنخب أو بأداتي الهيمنة الثقافية والسياسية- هي "الوظيفية السياقية". فـ"الإسلامي الجيد" هو الذي يمكن لتلك المنظومة توظيفه في سياق معين، وكذلك شأن "الديمقراطي الجيد"، وهو ما يعني أن نظام التسمية المهيمن في "الكيانات الوظيفية" هو نظام لا يأبه بالهويات الأيديولوجية، ولا ينظر إليها إلا من جهة القدرة على استعمالها